![]() |
![]() |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
![]()
هاذي قصة شاعر ما وفّقه النصيب
واللي يحبها خذاها واحد غيره وكتب قصيده يوصيه يقول فيها : أبد ما جيت ابارك لك ولكن جيت باوصّيك على اللي ناوي ٍ تدخل بها الليله .. مُعذّبْتي ° ترى لولا الظروف اللي عطتْك وحدّت محاكيك قسم بالله ما تدخل عليها لو على " رْقبْتي " ° ولكنّ النصيب اقوى ولا ادري ويش اسوّي فيك ( نعم صارت معزّبتك ولا صارت معزّبْتي ) كذا شاءت بنا الأقدار تحرمني لجل تعطيك كذا لازم عشان تفوز انت .. أخسر بتجربْتي ° تراها غاليه جداً وتكفى والله يخليك تدللها .. تدلعها .. تنسّيها مصاحبْتي ° أنا من كثر ما اغليها أحس اني بديت اغليك ( ولا تسأل بأيّة حق ولا ّ وش مناسبْتي ) لإنك لو بتسألني بتسمع شيء ما يرضيك لذا ياخوي لا تسأل ولا تسمع لأجوبْتي ° أبيك تحطها في داخل عيونك وبين ايديك وهي دلوعه اعتادت على كثرة مداعبْتي ° فداعبها شوي شوي حتى تشتهي طاريك وشاغبها إلين تقول لك : بطّل مشاغبْتي واذا هي مالها خلقك .. ولا تضحك ولا تسلّيك ( تحمّلها وإسألها : يا عمري ليه عصّبْتي ) ° وبالك اسمع انّك يوم تضربها وهي تشكيك ما يحتاج اورّي لك بفن الضرب موهبْتي ° صحيح انك بتملكها ومعك العقد بالتمليك وانا عارف حدود الله ومن حقك معاقبْتي "ولكن قلّها المجنون وصّاني وهو يعنيك يقول انّه بينتظرك ولو شيّب وشيّبتي" |
![]() |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |